- أبحث عنك في زوايا الأيام، ولكنك تختفي أكثر فأكثر، وكأنك لم تكن في حياتي أبدًا.
- ألم يكن لنا في الماضي لحظات جميلة؟ كيف للزمن أن يسرق منا كل تلك الذكريات؟
- هل كنتَ تهرب من شيء لم ترد أن تواجهه؟ أم أننا اخترنا أن نبتعد عن بعضنا؟
- أنت الحلم الذي تجسد لي، والآن أصبح الحلم مستحيلًا وأنت بعيد عني.
- كلما اقتربت منك، شعرت أن المسافة تزداد بيننا، هل نحن في فراقٍ لا يمكن أن ينتهي؟
- كيف لنا أن نعود إلى ما كنا عليه؟ هل نعود كما كنا؟ أم أن الحياة قد رسمت لنا طريقًا آخر؟
- كنتَ لي الضوء في الظلام، والآن أصبح العالم حولي مظلمًا جدًا بعد غيابك.
- أنت الذي كنتَ قربي، ولكن لماذا يبدو أن الفجوة بيننا تتسع مع كل لحظة؟
- أنت هناك، وأنا هنا، والزمان يسير بيننا كالغيمة التي تبتعد عن السماء.
- كان قلبك لي وطنًا، لكن اليوم، أصبح الوطن بعيدًا عني، هل ستعود إليه؟
- أنت غائب عني، ولكن هل كان غيابك سببًا لعلتي؟ أم أنني كنت أرى فيك كل شيء جميل؟
- منذ رحيلك، أصبح كل شيء في حياتي مجرد ظلال، لا أستطيع الإمساك بها.
- أنت لم تكن جزءًا من حياتي فقط، كنت الحياة نفسها، ولكنها أصبحت فارغة بعدك.
- أين أنت يا من كنتَ أملًا في قلبي؟ لماذا لم أعد أسمع صوتك؟
- أنت تعلم كم كان لقاؤنا نعمة في حياتي، ولكنني اليوم لا أسمع سوى صدى صوتك.
- لماذا تهرب من الحقيقة؟ هل كان ذنبنا أن نحب؟ أم أن الحياة لم تكن تود لنا أن نكون معًا؟
- كلما ابتعدت عني، أصبح البعد أكثر مرارة من أي وقت مضى، هل يمكن للغربة أن تعيدنا؟
- أنت لم تعود لي كما كنت، وأنت تعلم أن هذا يجعلني أبحث عنك في كل زاوية من نفسي.
- كانت كلماتك لي كالهواء، لا أستطيع العيش دونها، ولكنك الآن تركتني في فراغٍ لا أستطيع التنفس فيه.
- هل كانت الأيام الجميلة بيننا مجرد حلم؟ أم أن المسافات صنعت بيننا تاريخًا جديدًا؟
- كنتَ لي الأمل في هذا العالم، ولكن الآن أصبح العالم يبدو وكأنني أعيش فيه وحدي.
- أنتَ الحلم الذي كنتَ في ذهني، ولكن الآن أصبح الحلم لا يمكنني الوصول إليه.
- كنتَ ضوء حياتي، والآن أصبحتَ ظلًا بعيدًا عني، هل ستعود أم سيظل الظل هو رفيقي؟
- أنت لا ترى في عيني سوى الأمل، ولكنك لا تدري أن الأمل أصبح غريبًا منذ ابتعدت.
- كنتَ لي في الزمان صديقًا، والآن أصبح الزمان صمتًا بيننا، هل كان هذا هو المقصود؟
- أين أنت الآن؟ لماذا لا أسمع صوتك كما كنت أسمع؟ هل أصبحتَ مجرد ذكرى في حياتي؟
- أنتَ لم تكن مجرد شخص في حياتي، كنتَ الحياة نفسها، ولكن الحياة أصبحت مظلمة بعدك.
- كلما حاولت أن أتقدم، تذكرتك، وعاد بي الزمن إلى الوراء، هل سيأتي وقت ننتهي فيه من هذا الانتظار؟
- أنت الذي كنتَ لي الأمان، والآن أصبحتَ ذكرى تتراقص في سماء قلبٍ مليء بالغياب.
- أنت الذي كنتَ أغنيتي المفضلة، ولكن الآن أصبحتُ أبحث عن لحن جديد ليغني قلبي.
- أنت كنتَ رحيق الورد في حياتي، ولكن اليوم أصبحتَ شوكة في قلبي، هل من علاج لهذا الألم؟
- أنتَ كنتَ الأمل في هذا العالم المظلم، والآن أعيش في عالمٍ لا أجد فيه سوى السكون.
- لا أدري كيف أشرح لك هذا الشعور، كيف للزمان أن يُنسي اللحظات التي جمعتنا؟
- أنتَ الحلم الذي حلمت به، والآن أصبح الحلم بعيدًا، هل سيتحقق يومًا؟
- كنتَ لي الفضاء الذي أتنفس فيه، ولكن الآن أصبحتُ أبحث عن الهواء في كل زاوية.
- أنت لم تكن مجرد شخص في حياتي، كنتَ نبضًا في قلبي، ولكن اليوم أصبح النبض خافتًا.
- كم مرة تمنت عيوني أن تراك، ولكن كلما نظرت، كنتَ تبتعد أكثر.
- كنتَ لي قصة جميلة، والآن أصبحت تلك القصة مجرد كلمات في دفتر الزمن.
- أنت الذي كنتَ جزءًا مني، والآن أصبحتَ جزءًا من الماضي الذي لا أستطيع نسيانه.
- لقد كنتَ لي الرفيق، ولكن الآن أصبح كل شيء بيننا كالغربة التي لا تنتهي.
- هل نعود كما كنا؟ أم أن المسافة بيننا أصبحت أعمق من أن تُقطع؟
- كنتَ لي الأمل الذي يضيء لي الطريق، والآن أصبح الطريق مظلمًا بعدك.
- هل تعلم أن الصمت بيننا أصبح أكثر قسوة من أي كلمة قد تقال؟
- أنت كنت الأمل في حياتي، ولكن اليوم أصبح الأمل غريبًا، لا أستطيع الإمساك به.
- هل كنتَ أنت الحب الذي أبحث عنه؟ أم أننا ضللنا الطريق في لحظة؟
- كنتَ الحلم الذي أعيشه، والآن أصبح الحلم بعيدًا عني، فهل سأظل أنتظرك؟
- أنتَ أمل كنت أراه، ولكن الآن أصبح الأمل فيك مجرد ذكرى تتناثر مع الرياح.
- أنت الذي كنتَ الأمان في زمنٍ ضاع فيه الأمان، الآن أصبحتَ الخوف في زمنٍ هاجر فيه الطمأنينة.
- أين كنت عندما كنتَ أحتاج إليك؟ ألم يكن لنا في الزمان وقتٌ نقضيه معًا؟
- أنت الذي كنتَ لي ضوءًا في الظلام، أما الآن فقد أصبح الظلام رفيقي وأنت بعيد.